قراءة ما تيسر من القران الكريم

قراءة ما تيسر من القران الكريم

عن ابو هريرة رضى الله عنه، أن رسول الله قال:

” من قرأ عشر آيات في ليلة لم يكتب من الغافلين ”.

أخرجه المنذري وصححه الألباني في صحيح الترغيب.

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن النبي قال:

” من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة ، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول : آلم حرف ، ولكن ألف حرف وميم حرف”.

أخرجه الترمذي وغيره وصححه الألباني.

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي قال:

” إن لله أهلين من الناس قالوا يا رسول الله من هم قال هم أهل القرآن أهل الله وخاصته “.

أخرجه بن ماجة وغيره وصححه الألباني.

روى أبو أمامة الباهلي رضي الله عنه أن النبي قال:

” اقرؤوا القرآن ؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه ، إقرؤوا الزهراوين : البقرة وآل عمران ، فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان ، أو كأنهما فرقان من طير صواف ، يحاجان عن أصحابهما ، اقرؤوا سورة البقرة ؛ فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا تستطيعها البطلة ”.

أخرجه مسلم وغيره وصححه الألباني.

 

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله :

” مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن ، كمثل التمرة طعمها طيب ولا ريح لها ، ومثل الفاجر الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة ، ريحها طيب وطعمها مر ، ومثل الفاجر الذي لا يقرأ القرآن ، كمثل الحنظلة ، طعمها مر ، ولا ريح لها ، ومثل الجليس الصالح ، كمثل صاحب المسك ، إن لم يصبك منه شيء ، أصابك من ريحه ، ومثل جليس السوء كمثل صاحب الكير إن لم يصبك من سواده أصابك من دخانه”.

أخرجه أبو داود وغيره وصححه الألباني.

عن أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله :

” ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تعالى يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده”.

أخرجه ابو داود وغيره وصححه الألباني.

روى عبد الله بن عباس رضي الله عنه:

” أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل قبرا ليلا فأسرج له سراج فأخذه من قبل القبلة وقال: ” رحمك الله إن كنت لأواها تلاءً للقرآن وكبر عليه أربعا “.

حديث حسن أخرجه الترمذي وغيره.